هذا الكتاب قد اشتمل على ستة وعشرين سؤالًا وإجابتها في مسائل الإيمان والكفر المختلفة، ونظرًا لطبيعة الكتاب وأن أصله عبارة عن مسائل فقد جاء بأسلوب سهل واضح لكل من يقدم على قراءته، وقد أجاب المؤلف وفق معتقد أهل السنة والجماعة.
هذا الكتاب عبارة عن مجلس مناظرة بين الشيخ وبعض القسيسين، يظهر أخطاء وأغلاط اليهود والنصارى وافتراءاتهم، وقد جاء الكتاب في مقدمة وستة أبواب. وقد ظهرت الغلبة للشيخ في مسألتي النسخ والتحريف اللتين كانتا من أدق المسائل وأقدمها في زعم القسيسين، فلما رأوا ذلك سَدُّوا باب المناظرة في المسائل الثلاثة الباقية. وقد عرض المؤلف في هذا الكتاب لبيان كتب العهد العتيق والجديد، وأسمائها وتعدادها، وبيَّن أن أهل الكتاب لا يوجد عندهم سند متصل لكتاب من كتب العهد العتيق والجديد، وبيَّن أن هذه الكتب مملوءة بالاختلافات والأغلاط، وأثبت عند أهل الكتاب التحريف اللفظي بالتبديل، والزيادة، والنقصان، كما أثبت النسخ، وأبطل التثليث عندهم.
كتاب عبارة عن مجلس مناظرة بين الشيخ وبعض القسيسين، يظهر أخطاء وأغلاط اليهود والنصارى وافتراءاتهم، وقد جاء الكتاب في مقدمة وستة أبواب. وقد ظهرت الغلبة للشيخ في مسألتي النسخ والتحريف اللتين كانتا من أدق المسائل وأقدمها في زعم القسيسين، فلما رأوا ذلك سَدُّوا باب المناظرة في المسائل الثلاثة الباقية. وقد عرض المؤلف في هذا الكتاب لبيان كتب العهد العتيق والجديد، وأسمائها وتعدادها، وبيَّن أن أهل الكتاب لا يوجد عندهم سند متصل لكتاب من كتب العهد العتيق والجديد، وبيَّن أن هذه الكتب مملوءة بالاختلافات والأغلاط، وأثبت عند أهل الكتاب التحريف اللفظي بالتبديل، والزيادة، والنقصان، كما أثبت النسخ، وأبطل التثليث عندهم.
هذا الكتاب يتكلم عن مفاتيح الغيب من خلال آية الأنعام، حيث تكلم عن تفسير العقليين والنقليين لهذه الآية، ثم تكلم عن مفاتيح الغيب بالتفصيل، متناولا شبهات الخصوم وتفنيدها.
يتحدث هذا الكتاب عن فرقتين من الفرق والمذاهب الكلامية، وقد رد فيه مؤلفه على من أسماهم المعطِّلة والجهمية من أهل الكلام، من خلال تفسير بعض آيات الصفات، وأقوال العلماء والمفسرين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم فيها، وتعد مسألة الاستواء على العرش من أهم المسائل التي تعرض لها الكتاب.
جمع فيه الشيخ أهم الأصول العلمية التي تميزت بها الدعوة السلفية عن غيرها, وقد أجاد الشيخ فيها وأحسن؛ ثم ذكر بعد ذلك أهداف الدعوة ومميزاتها وما ينبغي على دعاتها القيام به والتحلي به.
هذا الكتاب يكشف عن مخاطر الدعوة إلى الخلط بين دين الإسلام وبين غيره من الأديان الباطلة كاليهودية والنصرانية، التي تعقد لها أمم الكفر المؤتمرات المتتابعة باسم «التقريب بين الأديان» و«وحدة الأديان» و«التآخي بين الأديان» و«حوار الحضارات»، ويبين أن هذه الدعوة من أبشع دعائم الكهفَين المظلمَين: «النظام العالمي الجديد» و«العولمة»، اللذين يهدفان إلى بث الكفر والإلحاد، ونشر الإباحية، وطمس معالم الإسلام، وتغيير الفطرة.
هذا الكتاب أقامه المؤلف للدفاع عن الصحابة الأخيار والزود عنهم فإن من العقائد والأصول المقررة في الإسلام حب الصحابة من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان واعتقاد فضيلتهم وصدقهم والترحم على صغيرهم وكبيرهم وأولهم وآخرهم وصيانة أعراضهم وحرماتهم فذلك أمر ضروري.ويتعرض المؤلف في هذا الكتاب لسمات الصحابة وأخلاقهم وفضائلهم ويرد على من تسول له نفسه الانتقاص من شأن هؤلاء الأخيار.
يناقش الكتيب الدعوة إلى الله تعالى، التي هي أحد أركان الأعمال الصالحة، ولا يتم الربح إلا بها، ويبين المؤلف أنها منبثقة من دعوة الرسل ـ عليهم الصلاة والسلام ـ التي تدور على ثلاثة أمور: أولًا: معرفة الله تعالى بأسمائه وصفاته.ثانيًا: معرفة شريعته الموصلة إلى كرامته.ثالثًا: معرفة الثواب للطائعين والعقاب للعاصين.ويتميز الكتيب بالتركيز على أهمية الاعتدال في التصدي للدعوة.
هذا كتاب يشتمل على بيان البدع وأحكامها وما يتعلق بها من المسائل أصولًا وفروعًا، وينحصر الكلام فيه في عشرة أبواب: الباب الأول في تعريف البدع وبيان معناها وما اشتق منه لفظا، والباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحابها، والباب الثالث في أن ذم البدع والمحدثات عام لا يخص محدثة دون غيرها، والباب الرابع في مأخذ أهل البدع بالاستدلال، والباب الخامس في أحكام البدع الحقيقية والإضافية والفرق بينهما، والباب السادس في أحكام البدع وأنها ليست على رتبة واحدة، والباب السابع في الابتداع هل يدخل في الأمور العادية أم يختص بالأمور العبادية؟ والباب الثامن في الفرق بين البدع والمصالح المرسلة والاستحسان، والباب التاسع في السبب الذي لأجله افترقت فرق المبتدعة عن جماعة المسلمين، والباب العاشر في بيان معنى الصراط المستقيم الذي انحرفت عنه سبل أهل الابتداع فضلت عن الهدى بعد البيان.